سوريا تعتقل الرجل التاني لحزب البعث

عبدالله الأحمر الأمين العام المساعد لحزب البعث السوريكشف فرع حزب البعث العربي الاشتراكي في اليمن عن اعتقال عبدالله الأحمر الرجل الثاني في الحزب على أيدي النظام السوري في دمشق، داعياً الرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي.

وفي التفاصيل، كشف حزب البعث العربي الاشتراكي "فرع اليمن" عن قيام النظام السوري باعتقال الأمين العام المساعد للقيادة القومية لحزب البعث عبدالله الأحمر، الذي يعد الرجل الثاني في حزب البعث السوري بعد بشار الأسد.

ووصف بيان صادر عن حزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن ـ الذي يرتبط بالقيادة القومية التي مقرها دمشق ـ عملية اعتقال الأمين العام المساعد للقيادة القومية عبدالله الأحمر، بـ"الإفلاس السياسي والأخلاقي".

وحمّل البعث اليمني الرئاسة السورية مسؤولية اختفاء الأحمر منذ تفجيرات مقر الأمن القومي السوري بدمشق منتصف يوليو/تموز الماضي.

وناشد حزب البعث العربي الاشتراكي، فرع اليمن، كافة المنظمات والأحزاب العربية والهيئات المعنية بحقوق الإنسان بالضغط على النظام السوري، للكشف عن مصير الأمين العام المساعد والحفاظ على حياته، كونه التزم بالحياد حيال الأحداث الجارية بسوريا منذ ما يزيد عن عام ونصف ولم يقف إلى جانب أي من النظام أو المعارضة السورية المطالبة بتغيير النظام.

وعبد الله الأحمر مولود سنة 1936 في مدينة التل التابعة لمحافظة ريف دمشق، وكان قد انضم إلى حزب البعث في الخمسينيات وعين محافظا لحماة من 1967 إلى 1969، ثم محافظا لإدلب من 1969 وحتى تولي حافظ الأسد السلطة في 1970 وانتخب عضوا في القيادة القطرية لحزب البعث السوري في مايو /أيار 1971 ثم انتخب أمينا عاما مساعدا لحزب البعث العربي السوري في سبتمبر أيلول 1971".

وكان الأمين العام حافظ الأسد، وفي يوليو/تموز 1975 أعادت القيادة القومية انتخابه أمينا عاما مساعدا للحزب وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى الآن.
موقع رزين
اقرأ المزيد...

اكتشاف هرم بمصر اكبر من هرم الجيزة الاكبر

اكتشفت عالمة آثار أمريكية موقعين جديدين محتملين لأهرام مصرية، وذلك بعد إمضائها 10 سنوات في دراسة موقع "غوغل إيرث".

وتقول صحيفة "ديلي ميل"، في تقرير نشرته أخيراً، إن عالمة الآثار، وتدعى أنجيلا ميكول، حددت منطقتين على امتداد حوض النيل، تبعدان عن بعضهما 90 ميلاً، وتحتويان على تلال غريبة الشكل.

ويضم أحد الموقعين هضبة مثلثة الشكل يصل عرضها إلى 620 قدماً، وتفوق هرم الجيزة الأكبر حجماً بما يقرب من ثلاثة أضعاف.

وتخطط ميكول، التي تقيم حالياً في ولاية نورث كارولينا، لزيارة الموقعين للتأكد من أنهما يمثلان بالفعل موقعين لأهرام قديمة.

وتقع المنطقة الأولى بمحاذاة نهر النيل في صعيد مصر، على بعد 12 ميلاً من بلدة أبو سيدهم.

وفي حال تبين أن الهضبة الموجودة في تلك المنطقة تمثل بقايا هرم حقيقي، فإنها ستعتبر أكبر هرم تم اكتشافه على الإطلاق.

وقالت ميكول "عند إجراء فحص أدق لعملية التشكيل، تبدو هذه الهضبة ذات قمة مستوية للغاية، وشكلاً مثلثياً متناسقاً، تآكل إلى حد كبير مع مرور الوقت".
موقع رزين
اقرأ المزيد...
,

ميسي ورونالدو في ورطة مع صديقة كاسياس

دخلت المذيعة الإسبانية سارة كاربونيرو خطيبة حارس مرمى المنتخب الإسباني لكرة القدم إيكر كاسياس والتي تعمل مراسلة لقناة "تيليسينكو" التلفزيونية في تحدٍ من نوع آخر مع نجمي كرة القدم الأبرز في العالم الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.

فبعد أن شارك الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم فريق برشلونة في حملة دعائية لسائل الاستحمام "هيد آند شولدرز"، وبعد أن أصبح نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو سفير العلامة التجارية للسائل "كلير"، جاء الدور على سارة كاربونيرو صديقة كاسياس حارس مرمى فريق ريال مدريد التي قررت أن تشارك في إعلان لمنتج "بانتين"، وهو سائل استحمام منافس لإعلان ميسي ورونالدو.

ويبدو أن الصراع الأزلي بين ناديي برشلونة وريال الإسباني قد انتقل إلى ما هو خارج المستطيل الأخضر، فبعد أن كان الصراع يقتصر في الماضي على حوار اللاعبين داخل الملعب، انقلب هذا التنافس إلى ما هو خارج حدود وخيال الساحرة المستديرة حيث أصبح لاعبو كرة القدم الأكثر طلباً في تصوير الإعلانات التجارية.

هذا وتستغل شركات الإعلانات لاعبي كرة القدم أو من لهم علاقة باللعبة للترويج لمنتجاتها.

وكانت كاربونيرو قد جذبت الأنظار أثناء تواجدها في كأس العالم 2010 التي أقيمت في جنوب إفريقيا خلف مرمى إيكر كاسياس، حيث تعرضت آنذاك لانتقادات لاذعة عقب خسارة الماتادور أمام سويسرا في افتتاح مشواره بالمونديال، بداعي أن وجودها أدى إلى تشتيت القائد المخضرم، ومنذ ذلك الوقت تقريباً باتت مذيعة "تيليسينكو" تقف بجوار الخط الجانبي للملعب بدلاً من الخط الخلفي، بيد أن الحارس الإسباني قاد منتخب بلاده للفوز باللقب للمرة الأولى في تاريخه، قبل أن يذهب ليهدي كاربونيرو اللقب أمام ملايين المشاهدين.

تجدر الإشارة إلى أن سارة قد توجت بلقب أفضل مذيعة إسبانية في عام 2010 والتي يطلق عليها "جولدن جالان"، لتنضم هذه الجائزة إلى سلسلة الجوائز الأخرى التي تزخر بها خزانتها، وذلك تقديراً لجهودها الكبيرة في تغطية أخبار المنتخب الإسباني في كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
موقع رزين
اقرأ المزيد...
,

منتخب اسرائبل محاصر في المجر من طرف العرب

شهدت المباراة الودية التي جمعت مساء أول أمس في بودابست منتخب المجر بنظيره الإسرائيلي ما يمكن تسميته بسيل من أعلام الدول العربية والإسلامية التي رفعها عدد كبير من المشجعين، إضافة للافتات عديدة تهاجم الدولة العبرية واحتلالها للأراضي العربية وسياساتها تجاه الشعب الفلسطيني.

وجرت المباراة في أجواء مشحونة ووسط إجراءات أمنية مشددة عادة ما تصاحب أي مباراة يخوضها المنتخب الإسرائيلي في أوروبا، وكان لافتاً حضور أعداد كبيرة من أفراد الجاليات العربية للمباراة، فضلاً عن مشجعين إيرانيين رفعوا أعلام بلادهم على المدرجات.

ووجد لاعبو المنتخب الإسرائيلي أنفسهم محاصرين بأعلام فلسطين ومصر ولبنان وإيران، فيما أظهر شريط فيديو جرى تداوله في وقت لاحق اعتقال الشرطة المجرية لمشجع لفّ نفسه بعلم فلسطين، وسط هتافات مؤيدة للقضية الفلسطينية من مشجعين محليين.

وأعربت وسائل إعلام إسرائيلية عقب المباراة أسفها الشديد لما جرى داخل أستاد "فيرينك بوشكاش"، وذهب بعضها إلى القول إن الشرطة المجرية لم تقم بواجبها على أكمل وجه في منع المشجعين غير المرغوب فيهم من دخول الملعب، بينما أدلى مدرب المنتخب الإسرائيلي إيلي غوتمان بتصريحات أثارت مزيداً من الجدل.

وقال غوتمان عقب العودة لتل أبيب إن فريقه كان تحت تهديدات أمنية خطيرة في بودابست، مؤكداً أن مسؤولين ذكروا أن الوفد كان عرضة للخطر الشديد، وكشف عن أن السلطات المجرية قررت عقب المباراة نقل الفريق للفندق محل الإقامة بحافلة مختلفة عن تلك التي حضروا فيها دون إبداء الأسباب.

وأشار غوتمان إلى أن لاعبيه غادروا أرض الملعب على وقع صافرات الاستهجان والهتافات المعادية، الأمر الذي صدم أفراد البعثة الذين عاشوا أجواء غير اعتيادية سواء خلال المباراة أو بعدها، وهو ما أثر بشكل واضح في أدائهم وساهم بانتهاء المباراة بالتعادل بهدف لمثله.

وتكاد لا تخلو مباراة لأي منتخب إسرائيلي يلعب في أوروبا من نفس الأجواء، إذ تتحول تلك المباراة إلى مظاهرة للتعبير عن الرفض لسياسات إسرائيل والتضامن مع الشعب الفلسطيني، خصوصاً منذ الحرب التي شنت على غزة قبل أربع سنوات.
موقع رزين
اقرأ المزيد...

استقرار غوارديولا بنيويورك

أنهى المدير الفني السابق لبرشلونة الإسباني بيب غوارديولا حالة الشد والجذب الدائرة منذ فترة حول مكان إقامته من جهة، وعودته للتدريب من جهة أخرى، باستقراره بشكل نهائي في مدينة نيويورك الأمريكية.

وكشفت صحيفة "سبورت" المقربة من برشلونة أن غوارديولا وزوجته كريستينا مع أبنائهما الثلاثة يتواجدون حاليا في نيويورك، وتحديدا في حي مانهاتن حيث استقروا هناك، ليبدأ عطلته التي منحها لنفسه بالابتعاد عن تدريب كرة القدم بعد مواسمه الرائعة مع برشلونة وإنجازاته التي تتحدث عنه مع الفريق الكاتالوني.

وأوضحت الصحيفة أن غوارديولا تعمد الهجرة لأمريكا قبل بداية الموسم الإسباني، معتبرا أن ذلك شيئا جيدا للابتعاد ولتفادي أي إشاعات قد تؤثر على الفريق الكاتالوني الذي يدربه الآن صديقه تيتو فيلانوفا.

وأوضحت "سبورت" أن غوارديولا لن يبتعد عن أجواء الكرة بشكل كامل، حيث سيبقى يتابع أخبارها، ويشاهد المباريات، حيث قام بالاشتراك في قنوات رياضية أمريكية تقوم ببث مباريات كرة القدم الأوروبية.

وعن اختياره لمدينة نيويورك الأمريكية، أشارت الصحيفة المقربة من برشلونة إلى أن اختياره لها سيتيح له العيش مع أسرته بعيدا عن الضغط الإعلامي الكثيف الذي كان يعاني منه طيلة تواجده مع برشلونة، حيث كانت وسائل الإعلام تلاحقه هو و أسرته في أبسط تحركاتهم.

ووضع غوارديولا باستقراره في نيويورك حدا لكافة الشائعات التي طاردته لفترات طويلة حول اعتزامه التعاقد مع أندية أوروبية وتحديدا إيطالية منها، حيث كانت آخرها تلك المتعلقة بأنه سيقوم بتدريب ميلان أو الإنتر لمجرد كونه أراد شراء منزل قرب بحيرة كومو الإيطالية الشهيرة القريبة من مدينة ميلانو.

وذكرت تقارير إخبارية إيطالية مؤخرا أن غوارديولا، يبحث عن منزل له في لومبارديا شمالي إيطاليا بالقرب من بحيرة كومو، في إحدى المناطق السياحية والفاخرة هناك، والتي تقع بالقرب من مدينة ميلان، وهو ما دعم الشائعات حول انتقاله لتدريب أي من الناديين العريقين الذين يلاحقانه منذ إعلانه الرحيل عن برشلونة الموسم الماضي.

الجدير ذكره أن غوارديولا قاد برشلونة لـ14 لقبا من أصل 19 بطولة خاضها مع النادي الكتالوني خلال أربعة أعوام.
موقع رزين
اقرأ المزيد...

زيدان في اكاديمية ريال مدريد

يبدأ أسطورة كرة القدم الفرنسية زين الدين زيدان مهمته الجديدة في أكاديمية ريال مدريد المعروفة بـالكاستيا، حيث سيكون زيدان بمثابة المعلم الذي يقوم بإعطائهم للحصص التدريبية مع مدرب الأكاديمية توريل.

وقالت صحيفة "الماركا" المقربة من ريال مدريد إن النادي الملكي كلف زيدان بهذه المهمة بشكل رسمي بدءا من الموسم الحالي، حيث يعقد الريال على زيدان أملا كبيرا ليكون جزءا مهما في تخريج لاعبين مميزين يصبحوا أمل ريال مدريد مستقبلا.

وتعمل أكاديمية الكاستيا التابعة لريال مدريد على تخريج لاعبين في مختلف مراحلهم السنية، حتى يتدرجوا إلى فريق الكاستيا وهو فريق شباب نادي ريال مدريد الذي يعد المحطة الأخيرة قبل التأهيل للمشاركة مع الفريق الأول ودخول عالم الاحتراف والشهرة من أوسع أبوابه.

وبحسب "ماركا" فإن زيدان لن يكتفي بإعطاء حصص تدريبية لهؤلاء اللاعبين بل سيقوم بممارسة كرة القدم أمام ناظريهم من أجل الاستفادة من إمكانياته المميزة، وبالتالي العودة بنفع على مهاراتهم وإمكانياتهم.

ويقع على عاتق زيدان أيضا العمل على تخريج لاعبي وسط مهاجمين ذي مهارات عالية وتمريرات وترويض وتسديدات من بعيد حتى يتمكنوا من اللعب في الفريق الأول، حيث سيكون القرار الأول والأخير لالتحاقهم بالفريق الأول هو لزيدان وهي بمثابة خطوة كبيرة تدخل زيدان لعالم التدريب من أوسع أبوابه.

وسيرتكز زيدان ايضا، على إعطاء دروس كروية للاعبي خط الوسط وصناع الألعاب والمهاجمين المتأخرين في فريق كاستيا والفريق الثالث وفرق البراعم.

وسيكون زيدان حاضرا بتدريبات الناشئين، كما سيشاهد مبارياتهم من الملعب، وبمقدوره إعطاء تعليمات للاعبين في غرف الملابس، وقد استهل بالفعل مهام منصبه الجديد حين شاهد مباراة كاستيا مع ألكوركون برفقة نجليه إنزو ولوكا.

وعلقت صحيفة "ماركا" على المتعة التي سيجدها منتسبو الكاستيا الذين كانوا يحلمون برؤية زيدان من عبر المدرجات أو الحصول على توقيع منه، ليصبحوا الآن يتدربون تحت يديه.

ويملك ريال مدريد فريقا للشباب جميعهم من أكاديميته حيث نجح هذا الفريق في التأهل للدرجة الأولى بعد خمسة مواسم قضاها في الدرجة الثانية، ومع إشراف زيدان عليه سيكون أكثر قربا من الصعود للدوري الممتاز.

ولزيدان ثلاثة أبناء يلعبون في مراحل سنية مختلفة بقطاع ناشئي ريال مدريد، فالإبن الأكبر "إنزو" يلعب في فريق الناشئين (ب)، وهو الأكثر تشبها بأسلوب لعب والده، وابنه الأوسط "لوكا" يلعب في مركز حراسة المرمى بفريق كاديت (ب)، أما الأصغر "ثيو" فيلعب في فريق أليبين (ب).

يذكر أن زيدان كان مرشحا بقوة لتدريب المنتخب الفرنسي، لكنه نفى أن يكون أعطى موافقته على تدريب المنتخب الفرنسي خلفا للمدرب لوران بلان الذي قدم استقالته من منصبه بعد خروج المنتخب الفرنسي من ربع نهائي كأس أوروبا الأخيرة.
موقع رزين
اقرأ المزيد...

صداقة ميسي و رونالدو

نفى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب المنتخب الأرجنتيني وبرشلونة الإسباني وجود أي علاقة صداقة تربطه بغريمه ومنافسه التقليدي البرتغالي كريستيانو رونالدو، مؤكدا أن العلاقة بينهما هي علاقة تنافسية على أرضية الملعب.

وقال ميسي في حوار مطول نشرته صحيفة "أولي" الأرجنتينية أنه يكن كل الاحترام لرونالدو، لكن لا توجد أي علاقة معه سوى التنافس على أرضية الملعب، موضحا أنه يراه فقط على أرضية الملعب شأنه شأن لاعبين آخرين لا يراهم سوى في المنافسات.

ونفى النجم الأرجنتيني وجود أي خلافات مع رونالدو، مؤكدا أن ما يحصل هو عبارة عن تصريحات لوسائل الإعلام التي تريد أن تزيد حدة التنافس بينهما، موضحا أنه لا يتنافس مع رونالدو على أي لقب، وكل ما يقوم به هو واجبه مع ناديه ومساعدة زملائه في برشلونة للحصول على الألقاب.

ورداً على سؤال حول شعوره حينما يعلم أن مشجعين يصرخون في وجه رونالدو " ميسي .. ميسي" ، أشار ميسي إلى أنه لا يشعر بأي شيء حيال هذا التصرف، لكنه أكد شعوره بسعادة كبيرة حينما يصرخ الجميع باسمه عندما يكون في أي مباراة.

وبخصوص الكرة الذهبية، آثر ميسي على نفسه الفوز بالكرة الذهبية، مؤكدا أنه يحب أن يحرز هذه الجائزة زملاؤه في برشلونة تشافي أو انييستا لأنهم يفعلون كل شيء في الملعب، ويضعون الأمور في مكانها الصحيح، كما أنهم حققوا ألقابا كبيرة مثل كأس العالم وأمم أوروبا مرتين.

واعتبر ميسي أن منتخب الأرجنتين يملك بنية قوية جدا من اللاعبين، الذين يملكون مهارات كبيرة في كافة الخطوط، معتبرا أن السبيل الوحيد لأخذ الثقة هو خوض العديد من المباريات مع نفس المجموعة من اللاعبين.

وحول الهاتريك التاريخي الذي سجله مؤخرا في شباك المنتخب البرازيلي، أوضح ميسي أن الأهم من هذا الهاتريك هو أن الثلاثة أهداف المسجلة كانت في مرمى البرازيل، معترفا بأنه لا يزال بعيدا جدا عن السجل التهديفي للمهاجم الأرجنتيني السابق باتيستوتا.

بدوره علقت بعض وسائل الإعلام الإسبانية المحسوبة على برشلونة، وتحديدا " سبورت" الكاتالونية على حوار ميسي، بالقول إن ميسي لقن رونالدو درسا في التواضع وسمو الأخلاق عند حديثه عن المرشحين للفوز بالكرة الذهبية رغم أن الأرجنتيني هو المرشح الأقوى للفوز بها للمرة الرابعة على التوالي.

وانتقدت "سبورت" البرتغالي رونالدو الذي وصفته بأنه لا يتوقف عن الحديث عن أنه هو بمفرده الأحق بالفوز بالكرة الذهبية، علاوة على إدلائه بتصريحات مهينة بحق ميسي خلال كأس أوروبا الأخيرة.
موقع رزين
اقرأ المزيد...