ركزت صحيفة "سبورت" الكتالونية اهتمامها على المشاكل داخل النادي الملكي ريال مدريد ووضعت الصحيفة صورة النجم البرتغالي رونالدو في الصفحة الرئيسية لموقعها.

وكتبت سبورت في غلافها: لقد ضاقوا ذرعا من رونالدو, رئيس الريال بيريز غاضب من نزوات البرتغالي. وتابعت سبورت: "رونالدو يحدث انقساما بين لاعبي الريال, جمهور الريال ينوي استقبال رونالدو بصافرات الاستهجان في المباريات القادمة". وأضافت الصحيفة: برشلونة لا يريد رونالدو حتى لو مجاناً.

وكان البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد الإسباني قد رفض التعليق على تصريحات مواطنه ونجم الفريق كريستيانو رونالدو، التي عبر فيها عن عدم سعادته في الفريق الملكي.

وقال مورينيو في مقابلة مع صحيفة "أس" الإسبانية أمس الخميس: "لن أقول أي شيء في هذا الموضوع". وتابع مورينيو: "أنا جاهز للحديث عن كل شيء. لكن لا تسألوني عن كريستيانو. يجب أن تفهموا. رجاء لا تصروا". وكان رونالدو (27 عاما) أعلن أنه "حزين" في فريقه دون أن يشير إلى السبب.

وتسبب رونالدو بضجة إعلامية كبيرة الأحد الفائت عندما لم يحتفل بالهدفين اللذين سجلهما في مرمى غرناطة (3-صفر) في الدوري المحلي، ثم بإعلانه لاحقا أنه حزين بسبب "مسألة احترافية"، ما دفع وسائل الإعلام إلى التكهن بالسبب الذي يقف خلف حزنه وقد اتهمته بعض الصحف أنه يحاول "ابتزاز" ريال للحصول على المزيد من الأموال.

ونفى النجم البرتغالي الأخبار التي تقول إن المال هو السبب الذي دفعه للإعلان إنه حزين، مشيرا إلى "أن العالم سيعلم السبب الحقيقي في يوم من الأيام".

أكد رئيس ريال مدريد الإسباني فيورنتينو بيريز، أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أعلن مؤخراً أنه غير سعيد لا يريد ترك النادي الملكي طبقاً لما ذكرته "فرانس برس" اليوم.

وكان رونالدو تسبب بالكثير من التكهنات حول مستقبله، عندما لم يحتفل الأحد الماضي بالهدفين اللذين سجلهما في مرمى غرناطة (3-صفر) في الدوري المحلي، ثم بإعلانه لاحقا أنه حزين بسبب "مسألة احترافية " ما دفع وسائل الإعلام إلى التكهن بالسبب الذي يقف خلف حزنه، وقد اتهمته بعض الصحف بأنه يحاول "ابتزاز" ريال للحصول على المزيد من الأموال، فيما توقعت صحف أخرى أن يرحل عن النادي الملكي، لكن بيريز أكد أن النجم البرتغالي لا يفكر بترك بطل "لا ليغا".

وتابع بيريز في حديث لصحيفة "ماركا": "إذا أراد الرحيل لقال ذلك حين كان باب الانتقالات مفتوحا هناك أسباب خرى خلف ذلك (شعوره بالاستياء)".

وكان رونالدو نفى صحة الأخبار التي تقول إن المال هو السبب الذي دفعه للإعلان أنه حزين في ريال مدريد الإسباني وقال: "العالم سيعلم السبب الحقيقي في يوم من الأيام".

وأضاف: "شعوري بالحزن والكآبة تسبب بضجة كبيرة اتهموني أني أريد المزيد من الأموال لكن في يوم من الأيام سيعلمون أنه ليس السبب".

وأكد رونالدو لجماهير ريال مدريد أن "اندفاعه وتفانيه والتزامه ورغبته في الفوز بجميع البطولات لن يتأثروا"، مضيفا "أنا أحترم نفسي وريال مدريد لدرجة لا تسمح لي إطلاقا بأن أقدم أداء يقل عما أنا قادر عليه"، موجها تحياته ومحبته لجماهير النادي الملكي.

من جهة أخرى عبر قائد ريال وحارسه الدولي إيكر كاسياس عن أمله أن تتعاطف الجماهير مع النجم البرتغالي رغم أنه لم يكشف عن الكثير في ما يتعلق بأسباب تعاسته".

وقال: "بإمكاني التفهم إذا كان البعض يجد صعوبة في فهم ما يمر به لاعب كرة القدم لكننا بشر أيضا وهناك أمور تشغل بالنا كأي شخص آخر لدينا أصدقاء وعائلة كما أي شخص آخر".
موقع رزين

أعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الخميس في لندن انه "على اتفاق تام" مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بهدف "تسريع العملية السياسية الانتقالية" في سوريا.

وقال هولاند والى جانبه مضيفه البريطاني ان "ديفيد كاميرون وانا شخصيا على اتفاق تام: ينبغي ان نسرع العملية الانتقالية السياسية" و"مساعدة المعارضة على تشكيل حكومة".

واضاف هولاند "من واجبنا مساعدة المعارضة السورية باي طريقة ممكنة" متحدثا عن "الطابع الانساني" ولكن "ايضا القدرة على امكانية قيام المعارضة ببعض الاعمال".

ومن ناحيته، تحدث ديفيد كاميرون عن وضع "مخيف" في سوريا. وقال "كلانا يريد المشاركة في العملية الانتقالية، نريد رحيل الرئيس الاسد ونظامه غير الشرعي والقاتل".

واضاف انه والرئيس الفرنسي ينويان "القيام بكل ما يمكنهما القيام به من اجل التعاون مع مكونات المعارضة السورية" وتقديم "مساعدة غير عسكرية لها" وكذلك تجهيزات "غير قاتلة".

واشار الى ان "فرنسا وبريطانيا ستعملان بشكل وثيق جدا مع حلفائهما في المنطقة لمعرفة ما يمكن القيام به بشكل اضافي من اجل قيام هذه المرحلة الانتقالية".

وزار الرئيس الفرنسي لندن لحضور الالعاب البارالمبية والتباحث مع كاميرون بشان الازمة في سوريا وازمة منطقة اليورو.

وبريطانيا وفرنسا هما بين الدول الغربية التي تدعو الرئيس السوري بشار الاسد الى التنحي لوضع حد للنزاع الدامي في سوريا المستمر منذ حوالى 18 شهرا.

استغلت شركة إسبانية شهيرة متخصصة في إنتاج "البيرة"، مباراة المنتخب الإسباني مع نظيره السعودي المقرر إقامتها يوم الجمعة في مدينة بونتيبيدرا، للترويج لمنتجاتها بطريقة مبتكرة وغريبة، في وقت أبدى القائد الثاني لأبطال العالم وأوروبا احترامه لـ"الأخضر" قبل المواجهة المرتقبة بينهما.

وشهد المؤتمر الصحفي الذي عقد في بونتيبيدرا، وحضره كل من تشابي ألونسو وخوردي ألبا، والمدرب فيسنتي دل بوسكي، إهداء شركة "كروثكامبو"، وهي إحدى الشركات الراعية لمنتخب إسبانيا، للاعبين والمدرب صناديق من البيرة بنفس قدر أوزانهم، في طريقة غير تقليدية للترويج لمنتجاتها.

وخلال المؤتمر أحضر ممثلو الشركة جهازاً لقياس الأوزان وصعد عليه كل من ألونسو وألبا ودل بوسكي، وبموجب ذلك منحت ألونسو نجم ريال مدريد 83 لتراً من البيرة، مقابل 67 لتراً لألبا لاعب برشلونة المنضم حديثاً له قادماً من فالنسيا.

وقد جرى ذلك وسط تفاعل لافت من المدرب دل بوسكي الذي بدا مبتسماً على غير عادته، ولم يتوان في حمل صناديق البيرة التي حصل عليها والتقاط الصور التذكارية، وسط دهشة الصحفيين الذين حضروا المؤتمر الصحفي.

وأرادت الشركة، التي تنتج أهم الماركات الإسبانية من البيرة، لفت الأنظار بهذه الطريقة، خصوصاً في ظل حضور ممثلين عن وسائل الإعلام الإسبانية والعالمية للمؤتمر، الذي بدأ بإدلاء الثلاثي دل بوسكي وألونسو وألبا بتصريحات حول المباراة أمام السعودية.

واعتبر ألونسو المباراة فرصة لتحضير المنتخب الإسباني لمباراته أمام جورجيا ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2014، حيث يلعب "الماتادور" ضمن المجموعة التاسعة برفقة منتخبات فرنسا وبيلاروسيا وفلنلندا إلى جانب جورجيا.

وقال لاعب وسط ريال مدريد إن زملاءه يحترمون المنتخب السعودي ولن يتهاونوا أمامه، باعتباره من المنتخبات المشاركة لأكثر من مرة في بطولات كأس العالم، مشيراً إلى أنه شاهد العديد من المباريات لهذا المنتخب، وإن كان لم يتسن له ذلك في الآونة الأخيرة.
موقع رزين

أصدر محمد الوفا وزير التربية الوطنية، قرارا يقضي بمنع أطر هيئة التدريس والمفتشين بالقيام بساعات إضافية بمؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي، وهدد كل مؤسسة تعليمية خصوصية ثبت في حقها أن استفادت من خدمات أي هيئة من هيئات التدريس باتخاذ الإجراءات القانونية في حقها.
ووجه الوفا مقرر وزاري أمس الثلاثاء 4 شتنبر، أعلن فيه عن توقيف العمل مؤقتا بمقتضيات المذكرة الوزارية رقم 109 الصادرة بتاريخ 3 شتنبر 2008 في شأن الترخيص لأطر هيئة التدريس بالقيام بساعات إضافية بمؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي.
وبرر الوفا قراره، بعدم احترام مؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي لمقتضيات القانون رقم 06.00 بشأن النظام الأساسي للتعليم الخصوصي ولحيثيات المذكرة رقم 109، وبناء على الملاحظات الواردة في الأسئلة الكتابية والشفوية بالبرلمان طيلة الموسم الدراسي الفارط، وبناء على الإنشغالات التي عبر عنها آباء وأولياء التلميذات والتلاميذ في الموضوع، وبناء على الاستنتاجات التي توصلت إليها المصالح المختصة بوزارة التربية الوطنية.
وأكد المقرر الوزاري، على عدم الترخيص مؤقتا لأي مفتش تربوي للتعليم الإبتدائي أو الثانوي أو مفتش للتوجيه التربوي أو مفتش للتخطيط التربوي أو مفتش للمصالح المالية والمادية ولأي أستاذ من الأسلاك التعليمية الثلاثة القيام بإنجاز ساعات إضافية بالتعليم المدرسي الخصوصي.
وفي تعليقه على هذا القرار، قال حسن العيساتي المستشار في التوجيه التربوي في تصريح لموقع "لكم.كوم"، "هذا القرار لا يمكن لأي غيور على المدرسة العمومية إلا تثمينه"، مؤكدا على أن المتضرر الأكبر من تهافت المدرسين على التدريس في مؤسسات التعليم الخصوصي كان يتم على حساب المدرسة العمومية حيث كان يبدو جليا أن مستوى الأداء والإنضباط داخل المؤسسات الخصوصية كان أكثر من المؤسسات العمومية.
وأشار العيساتي إلا ظاهرة أخرى وصفها بـ "المشينة" وهي الإضراب أحيانا في المؤسسات العمومية كان يقابله إشتغال نفس الأطر المضربة في مؤسسات التعليم الخاص، وأضاف المتحدث ذاته أن هذا القرار هو كذلك ضربة قوية لظاهرة الساعات الإضافية لتلاميذ التعليم العمومي داخل مؤسسات خاصة بمبررات واهية هدفها الربح المادي على حساب آباء وأولياء التلاميذ، بالإضافة إلى أنه سيشكل فرص توفير مناصب شغل للعاطلين من حاملي الشهادات شريطة ضمان شروط التكوين لهذه الفئة.
موقع رزين

يفكّر القائمون على نادي برشلونة الإسباني بتشييد ملعب جديد للنادي بدلاً من ملعبه الحالي "كامب نو"، أو إحداث تغييرات جذرية عليه، رغم أنه يتسّع لنحو 100 ألف متفرج، ويعد أحد أروع ملاعب كرة القدم في العالم.

وذكرت بعض الصحف الإسبانية أن إدارة النادي ستطلب من الجمعية العمومية خلال اجتماعها في الثاني والعشرين من الشهر الحالي، الاختيار بين إنشاء ملعب جديد بمواصفات أفضل من "كامب نو"، أو إجراء تغييرات ملموسة في الملعب الذي يشهد على إنجازات تاريخية للنادي الكاتالوني خلال العقود الماضية.

وقال توني فريكسا المتحدث الرسمي باسم برشلونة، إن إدارة النادي ستطلب من الجمعية العمومية خلال اجتماعها الشهر الحالي الاختيار بين البناء أو التحديث، مشيراً إلى أن نقاشاً مستفيضاً سيجري قبل ذلك، وصولاً إلى قرار يصب في مصلحة النادي على جميع المستويات.

ولفت فريسكا إلى أن لدى إدارة النادي الكاتالوني مخططاً كاملاً بخصوص المرحلة القادمة، لكنها لا تستطيع التصرف إلا بعد مناقشة الموضوع مع الجمعية العمومية والشركاء، مؤكداً أنه من السابق لأوانه الحديث عن القرار النهائي في هذه المرحلة.

من ناحية أخرى، كشف فريسكا عن أن إدارة النادي تتوقع تحقيق أرباح تزيد عن 35.9 مليون يورو خلال العالم الحالي، وقال إن اجتماع الشهر الحالي سيشهد مناقشة قضايا مفصلية تخص النادي وتتعلق بعقود الرعاية والاستثمار.

وسيعمل رئيس النادي الحالي ساندرو روسيل على تكريس سيطرته على مقاليد الأمور في النادي بعد أكثر من عامين على هزيمته للرئيس السابق خوان لابورتا، الذي احتفظ بمنصب رئاسة النادي لسبع سنوات متواصلة، ظل خلالها روسيل مساعداً وفياً له، قبل أن يشتعل الصراع بينهما.

وتشير بعض التكهنات إلى أن جماهير برشلونة سترفض بشدّة أي تصور للتخلي عن ملعب "كامب نو" واعتماد ملعب آخر للنادي، بعدما ارتبط هذا الملعب في أذهانهم بالانتصارات والبطولات التي حققها النادي خلال السنوات الأخيرة، فضلاً عن عدم الحاجة لأي تجديدات باعتباره أحد أضخم ملاعب القارة الأوروبية.

يذكر أن ملعب "كامب نو" شُيّد عام 1957، وخضع للتطوير والتوسعة أكثر من مرة حتى أصبح تحفة فنية رائعة، ومعقلاً لبرشلونة، وعادة ما يمتلأ بنحو 100 ألف مفترج خلال المباريات الكبيرة للنادي الكاتالوني، خصوصاً أمام الغريم التقليدي ريال مدريد.
موقع رزين

The euro rose against most of its 16 major peers after two central bank officials said European Central Bank President Mario Draghi will announce unlimited sterilized bond buying to quell the region’s debt crisis.
The 17-nation currency climbed to a two-month high against the dollar last week amid optimism Draghi would announce additional monetary stimulus at tomorrow’s ECB meeting. Australia’s currency dropped to a seven-week low after the economy expanded less than forecast. Norway’s krone fell after manufacturing contracted for a third month amid dwindling demand from Europe. Canada’s dollar remained lower after the nation’s central bank kept its interest-rate target unchanged.
“Unlimited and sterilized sounds good because it shows they’re willing to support these sovereigns,” said Eric Viloria, senior currency strategist for Gain Capital Group LLC in New York. “Draghi talked about bond buying at the last meeting, so there has been a lot of optimism priced in and the euro has already moved higher. It could be buy-the-rumor, sell- the-fact.”
The euro rose 0.3 percent to $1.2598 at 9:13 a.m. New York time, after falling as much as 0.5 percent. It reached $1.2638 on Aug. 31, the strongest since July 2. The shared currency gained 0.3 percent to 98.82 yen. Japan’s currency was little changed at 78.42 per dollar.
News